وتقول جمعية الهلال الأحمر الفلسطيني أن نقاط التفتيش الجديدة والحواجز الإسمنتية التي يتم وضعها على مداخل الأحياء في القدس الشرقية الفلسطينية، تشكل أحد عناصر القلق الرئيسية بالنسبة لها.
وتعليقاً على ذلك، قالت عراب فقها المتحدثة باسم جمعية الهلال الأحمر الفلسطيني لشبكة الأنباء الإنسانية (إيرين)، متحدثة من رام الله: لن يكون [علاج الجرحى في تلك الأحياء] سهلاً، نحن لا نعرف ما الذي سيحدث".
"